بحلول عام 2010، كانت عصر الآيفون في أوجه، والهواتف الذكية فكرة جديدة ناشئة - الآيفون لم يحصل بعد على خاصية النسخ واللصق! - لكن كان واضحاً أن هذه الألواح الزجاجية الكبيرة ستغير طريقة حياتنا في كل شيء. كانت آبل بالفعل في صعود، وهذا الإصدار أحدث ثورة في سوق التكنولوجيا السعودي، حيث يعتمد ملايين السعوديين على هذه الأجهزة في عملهم وتواصلهم اليومي، مما يعزز الاقتصاد الرقمي في المملكة ويفتح آفاقاً للابتكار المحلي مع رؤية 2030.